أخي في الوطن، في الذكرى التاسعة عشرة لاستشهاد سماحة المفتي الشيخ حسن خالد رحمه الله، نتطلع إليكم، لنحييكم ونشد على أيديكم، ولنتضرع إلى الله عز وجل معكم، بحثاً عن أمل يعيد للوطن اتزانه، وللشعب طمأنينته، وللدولة استقرارها. وبانتظار العدالة التي تحصن لبنان وتحمي مستقبله، نرسل لكم أسمى مشاعر الود والاحترام. سعد الدين حسن خالد
|